مرسى الذكريات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


مرسى ذكرياتنا
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 نقلا عن صحيفة "الأحداث

اذهب الى الأسفل 
+2
mr.hmoody
عاشق العيون
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
عاشق العيون
ذكوري فعال
ذكوري فعال



ذكر عدد الرسائل : 105
العمر : 29
البلد : E60
العمل/الترفيه : على النت
المزاج : حـــــــــ ــالـــــــــ ــة حـــــــــ ب
sms : My SMS $post[field5]
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث C13e6510
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary23
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 30/05/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالجمعة مايو 30 2008, 13:32

التجربة السابقة لتوزيع صحيفة "الاحداث" مجاناً تتطلب القراءة الهادئة أو استخدام منهج الفحص المعملي البارد حيالها، خصوصا وأنها محاولة جريئة للتسوية مع الحاضر والمستقبل. ولعل جهداً لتثنية مثل هذه "المحاولة الفردية القافزة فوق المراحل" قد يغيب إلى أجل غير مسمى بسبب تعاظم التفكير حول اليومي أو الآني الذي يواجه كل النشطاء في العمل العام، حيث لامجال أمامهم -لاحتراف ضفر "أدب المستقبليات" والذي هو باب للعمل في الدول المتقدمة، أساسيته تنبع من ناحية أنه يسهل لها التعامل مع كل ما هو متوقع سلباً أو ايجاباً. بالنسبة لنا ربما يكون من السابق لأوانه الحديث عن المستقبل، حيث أننا لم نتقن بعد حل مشاكل الحاضر التي تستغرقنا وجعلت البلد في موقع أن تكون أو لا، فكيف لنا أن نطرح مثلاً خطة عشرية حكومية للتنمية الإعلامية الشاملة في السودان بينما أن وجود حكومة جديدة بعد الانتخابات القادمة قد يلغي الخطة جملة وتفصيلا، كما يفعل الوزراء حيث يبدأ كل وزير إعلام أو سياحة من فكرته ولا يبحث عن ملفات من سبقه ليواصل في تطبيق خطة حكيمة نادرة كان قد بدأها.
ثم أنه كيف للحكومة أن تتبنى الاعلام حتى تخطط له بينما نجد أن الساحة الاعلامية تشهد تحولاً مستمراً من الاعلام الحكومي
والخاص المملوك للاسلامويين نحو إعلام حر ينفرج بواسطة قنوات فضائية وصحف مستقلة وأخرى حزبية آخرها "الميدان" و"صوت الامة" وربما سيدخل الحلبة استثماريون حزبيون ومستقلون جدد.
إذن يبقى المستقبل السوداني في جزئيته الاعلامية، والامثلة للاستشهاد كثيرة، رهين بحل الاشكال الآني في بقية الجزئيات العامة، وهذه الجزئيات يصعب توقع الكيفية التي ترسو عليها وهي من بعد مرتبطة عضوياً بالصحف والصحافيين. ألا يصعب هذا علينا ـ والحال هكذا ـ تصديق صحة الافتراضات الحالمة أو الدراسات المستقبلية لأي مرفق في بلادنا أو لأي مجال عمل عام أو رزق خاص.
إن "أدب المستقبليات" الذي تتعهده الدول في العالم المتقدم ويدعمها في ذلك المجتمع المدني إنما هو فكرة ومضموناً يمثل ثقافة متراكمة لها نتائجها الايجابية وليس هو فقط ترفاً فكرياً ندعي إنجازه بضربة البداية ونحن لم نجاوب بالقطع على أسئلة الطعام الصحي وماء الشرب النقي ناهيك عن الاتفاق المتين على "عقد إجتماعي" يعظم "دولة الوطن" ومواطنها المسالم والمحارب، ويعظم كذلك فكرة أن تكون تنظيماتنا السياسية الداعمة قاعدياً للنظام الاساسي للدولة والمفكرة لمستقبله وليس الساعية ضمنياً لاستبداله بما هو متصور أنه النظام السياسي الامثل.
وفق هذا التصور أرى أن "الاحداث" المجانية كانت فكرة مجودة للتبيئة مع مستقبل صحفي للسودان ولكن مناخ العمل العام وتفاصيل إنفاذ اصحابها لهذه الفكرة الطموحة خذلتهم أيما خذلان ولا يعني هذا بأي حال من الاحوال أن مبادرة شجاعة مثل التي سنها الاستاذ عادل الباز و"شركاؤه اللا محدودين" سوف تكون البداية والنهاية معاً.
الأصح القول إن "صانع الحدث" مهد لنا معرفة البون الشاسع بين الفكرة المستقبلية عموماً وتحقيق معطياتها في سودان اليوم حيث تمنع "موجوداته" سيادة الحداثة كما يقول رواد قصيدة النثر، ومهد لنا كذلك معرفة ضعف الأداء الإداري في متابعة تنفيذ العمل/الخطة في ظروف بقيت فيها شؤون الادارة في السودان بحاجة إلى مبحث يمظهر أنواع الاخفاق فيها، ومهد لنا الباز، ببعض النجاح النسبي، معرفة كيف أن مجتمعنا يتقبل الجديد من الافكار ولكن يخذله كيفية خلق التضامن لاستدامتها ما دام أنها تخدمه بـ"مجانية المثمن"، وأخيراً وليس آخراً لا ننسى أن التجربة المجانية شكلاً ومضموناً مهدت لنا معرفة حدود الاخلاقي وغير الاخلاقي في الوسط الصحفي، هذا إذا عرف أن تجربة الصحيفة اليومية المجانية والتي لا ينقصها شيء عن زميلاتها عانت حرباً "شعواء وعشواء" والعهدة للرواة، ومؤدى "الحرب المتخوفة" من الاحداث هو نجاحها المتوقع والذي ربما سيخوض إرثاً يتعلق بحركة صناعة الصحف وأسباب إنتشارها..إلخ.
مستقبلية "الأحداث" المجانية تجئ من بعد قناعة أن الغد سيكون خصماً على الصحافة الورقية والدليل على هذا موجود بكثرة في سوق التأمل، فالفضائيات سحبت البساط من تأثير الصحافة بسرعتها، وسببت توافراً لبعض حرية في تناول الاحداث كما أن الانترنت، بعد عشرة أعوام تقريبا سيجعل الصحافة الورقية في العالم المتقدم فكرة تليدة لا تستطيع مواكبة الزمن إلا في حالة توزيعها مجاناً. ولذلك ستتجه الصحف الكبيرة إلى إلغاء سعرها الرمزي لتكون مجانية مثلها مثل الـ" Express"" و "Examiner" واللتان تجدان نسبة قراءة في منطقة واشنطن "دي سي" أكثر من الواشنطن بوست والنيويورك تايمز.
"إكسبرس وإكسامنر" صحيفتان تصدران من واشنطن وتوزعان مجاناً وهناك مثال مشابه في لندن حيث تعثر على "مترو" و"ذا لندن بيبر" المجانيتين.. هذه الصحف ترى كأفكار مستقبلية تتطابق مع فكرة "الاحداث" ولكن المشكلة أنها لا توزع عن طريق ما نسميها بـ"أكشاك الصحف" فأصحاب هذه الصحف الامريكية والبريطانية وربما هناك فرنسية خلقوا آلاف الصناديق الحديدية المواربة الباب في الاماكن العامة بما فيها محطات البصات والمترو أنفاق، حيث يأتي الفرد القارئ في الصباح فيفتح الصندوق ليجد الصحيفة المجانية ثم يغلقه ويضع الصحيفة في حقيبته ليقرأها في المكتب أو البص أو قد يستهويه "المانشيت" فيبدأ قراءتها وهو "على الماشي" كما نقول ونسمي بعض الاعمدة الصحفية!!.
أما إذا أراد الفرد أن يشتري صحيفة بثمنها وجد صفوفاً من الصناديق الحديدية وكل صندوق ملحق بمكنة صغيرة تضع ـ أنت ـ فيها بعض النقود فينفتح الصندوق "اوتوماتيكياً" فيأخذ فردنا صحيفته ثم أخلاقياً يعيد غلق الصندوق حتى لا يأتي آخر ويأخذ نسخة دون أن يبتلع الصندوق العملات المعدنية المقررة لسعر الصحيفة. فضلاً عن ذلك فأن أصحاب هذه الصحف استخدموا عمالاً في مداخل المدينة، تنظرهم يمدون الصحيفة المجانية لكل من يمر بجوارهم والابتسامة ترتسم في الوجه الانجلوسكسوني، البعض يأخذها والآخر يشيح بوجهه ماضياً إلى حال سبيله. يمر يوم أصحاب هذه الصحف المجانية بلا نكد توزيع أو هم وصول إلى مبتغاها، أما زميلنا عادل الباز ربما اضطرته شكاوي عدم وصول الصحيفة المجانية لبعض المواقع للقيام بنفسه بجولة داخل ردهات جامعة الخرطوم والقاهرة الفرع والنيلين ليقف على أسباب تجعل الصبية غير قادرون على توصيل حلمه إلى أيدي الطلبة في مدرجاتهم والاساتذة في مكاتبهم عند الصباح الباكر، وفي يوم بعده ربما كثف جولته الميدانية حتى يضبط التوزيع السلس وبالتالي لا "يزوغ" صبايا آخرون إلى أقرب كنتين في طرف شارع في بري الدرايسة أو اللاماب بحر أبيض ليساوموا صاحبه حول شؤون مالية للورق المحبر الذي يحملون "رزماً منه".
"الاحداث" لم تنبت في البيئة التي تعرض عليك صحيفة مجاناً مع إبتسامة ومع ذلك ترفض العرض بشموخ، فحظها أن هناك جوعاً من قبل بعض السادة من تجار السوق العربي والسوق الشعبي والكناتين أو البقالات "للورق الابيض السادة أو المحبر"..أولئك السادة ربما وصلتهم رأساً من المطبعة نسخاً من "الاحداث" لا لقراءتها مع أزواجهم المثنى أو أبناءهم أو زمار الحي وإنما للف السكر والشطة والهبهان والثوم.. وفي مسألة المقارنة الحضارية لله في خلقه شؤون وشجون.
هكذا تبخرت الرؤيا المشهدية لزميلنا عادل الباز، فأحداثه لم تكن معرضاً للاعلان كما Examiner التي أجبرت المعلنين أصحاب أصولية السوق الحر كما أسماهم كاتبي المفضل كورنيل ويست أن يهجموا على صفحاتها حتى أن جهات تجارية/طبية لتبييض الوجه وإنقاذه من الكلش والنمش عرفوا الدرب إليها ليطل إعلانهم فيها مثل ما تطل إعلانات بنك الخرطوم الثابتة في أعلى الصفحة الاولى لبعض الصحف. وهل غابت الكليات الجامعية التجارية عن التنافس في صفحات Express مع اعلانات الجيش الامريكي التي ترغب مجندين جدد ربما يتم دخرهم على وجه السرعة لحرب خليج ثالثة ..؟
الاعلان القليل الذي تتحصل عليه "الاحداث" هو إعلان "الرأسمالية الوطنية" في نسختها الاسلاموية الجديدة والتي لا يتعبها تصنيف الصحف والصحفيين أما ما نسميها بـ"الرأسمالية الجبانة" التي لا تفكر حتي في الاستثمار في زراعة الكركدي وتتركه للصينيين فأمر إعلانها لله، فصحيفة الباز الجديدة ليست استثناء، إنها بحاجة إلى إعلان أصبح في غالبه حكومياً ينافس شركات موبايل كل استثمارها هو في "انتاج الكلام ولا أقول الثرثرة" ولكن إعلان "الحيكومة" يوظف مثل عطايا السلطان لمن يرضى عنه ورضوا عنه..وأحياناً يأتي بواسطة "مكر" مدير إعلانات" هو في الواقع رجل علاقات عامة ليس بالضرورة توافر هندامه المستقوي، ضرورته أنه يدرك كيف يقيم "المناقصة" مع المدراء الاعلاميين للوزارات أو مع وكلاء يعرفون الوزارة أكثر من الوزير العابر أو الشاتر، وما أكثرهم.
ربما غاب الفأل الحسن للباز وهو يتوقع نجاحاً سريعاً أسرع من إسقاط بغداد، غاب الفأل بـ"جريرة" أن بعض الوزارات "قدرت ثم جمعت" بعد تذكرة من محارب أثيم لـ"الاحداث" بذلها لمن يمنحون الاعلان، فحوي التذكرة أن رئيس تحرير الصحيفة السابقة جمع جوقة من العلمانيين في الاصدارة السابقة أمثال حيدر ابراهيم علي والحاج وراق ومحمد علي جادين وخالد فضل وفرش الصفحات للاسلاميين الناقمين مثل عبد الوهاب الافندي والتجاني عبد القادر والطاهر ساتي وخالد فضل ..ربما فعلت "التذكرة" فعلها وبالتالي حرمت "الاحداث" من عطايا الاعلان التي تم بها تعزيز فرص الصحف المؤلفة قلوبها التي تسكت عن الكلام المباح حتى إن لم تدرك شهرزاد الصباح.
هذه هي التفاصيل التي أقلقت مضاجع الاستاذ الباز حينما كان مشروع "صحيفة رصينة بلا قيمة مادية" يتعثر. ولكن يظل "الطموح المتعقل" أثمن من الفشل العرضي، فالصحافي الذي لا يتجرأ في اختبار مساحات جديدة من الجمال لتوصيل أفكاره يظل عاجزاً عن الامتلاء بصدق التجارب، وهذه قيمة الناشط العام حيث لا مستحيل أمامه حتى ولو كذب الواقع إفتراضاته.
والحمد لله أن "الاحداث" لم تنتف من جهة توهجها، تخوض الآن في بحر السودان اللجي بقيمتها المادية والادبية وخلفها تجربة جريئة أرادت بها منح القارئ فرصة لعدم "المفاضلة" بينها وصحيفة وأخرى ولكن بدا أن المسألة تحتاج لبعض الوقت حتى تنضج بيئة الواقع العام وترسي ظروفنا على جودي من الاستقامة في تقدير المغامر ومساعدته لإحراز تلك "الحداثة" التي ينشدها أدباء السودان وما دروا أن الواقع لا يزال ماكرا أكثر من "أبوحليمة".

نقلا عن صحيفة "الأحداث"

عاشق العيون
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mr.hmoody
المديــــــر العـــــام



ذكر عدد الرسائل : 772
العمر : 33
البلد : الســـعـــوديـــه
العمل/الترفيه : النــــت وتذوق الشعر احيـــانــاً
المزاج : مــتضــايــق
sms : الحب لا تشتكي وتعد غلطاته
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث C13e6510
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary26
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 19/05/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالجمعة مايو 30 2008, 14:09

لك الف شكر اخوي عاشق

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشق العيون
ذكوري فعال
ذكوري فعال



ذكر عدد الرسائل : 105
العمر : 29
البلد : E60
العمل/الترفيه : على النت
المزاج : حـــــــــ ــالـــــــــ ــة حـــــــــ ب
sms : My SMS $post[field5]
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث C13e6510
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary23
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 30/05/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالأربعاء يونيو 18 2008, 19:18

مشكوييين على الردود
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مسطول على طول
ذكوري مميز
مسطول على طول


ذكر عدد الرسائل : 674
العمر : 33
البلد : نوكيا 5700
العمل/الترفيه : النت طول الوقت
المزاج : مرووق على الاخر
sms : My SMS $post[field5]
الاوسمه : نقلا عن صحيفة "الأحداث Member
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث C13e6510
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary30
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 21/05/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 01 2008, 03:43

لك الف شكر اخوي عاشق

تقبل مروري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
غير البشر
نــــائب المـدير العــام
غير البشر


ذكر عدد الرسائل : 664
العمر : 32
البلد : *****
المزاج : رايق
الاوسمه : نقلا عن صحيفة "الأحداث W4
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث C13e6510
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث 2610
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 19/05/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالخميس يوليو 03 2008, 13:38

مشكور خيو عاشق وتقبل مروري
اخوك
غير البشر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هلاليه موووت
ذكوري فعال
ذكوري فعال
هلاليه موووت


انثى عدد الرسائل : 250
العمر : 31
البلد : المملكه العربيه السعوديه
العمل/الترفيه : مدمنـــــــــــة نت
المزاج : رايقه على الاااخر
sms : My SMS $post[field5]
الاوسمه : نقلا عن صحيفة "الأحداث 1187177599
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث 15781610
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary38
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 10/07/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالأحد يوليو 13 2008, 08:04

مشكوووووووووور اخوي
االله يعطيك العافيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
افغاني وفي الحب اعاني
ذكوري فعال
ذكوري فعال



ذكر عدد الرسائل : 300
العمر : 33
البلد : السعودية
المزاج : رايق
sms : My SMS $post[field5]
الدعاء : نقلا عن صحيفة "الأحداث 15781610
المزاج : نقلا عن صحيفة "الأحداث Qatary38
علم : نقلا عن صحيفة "الأحداث Female62
تاريخ التسجيل : 07/07/2008

نقلا عن صحيفة "الأحداث Empty
مُساهمةموضوع: رد: نقلا عن صحيفة "الأحداث   نقلا عن صحيفة "الأحداث Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 30 2008, 15:18

شكرا اخوي على الموضوع لك الف شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
نقلا عن صحيفة "الأحداث
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرسى الذكريات :: اقسااااااااااااااااام المنتديات العامه :: مــرســى الاحداث-
انتقل الى: